برنامج فنون الفرجة الشعبية.الحلقة 12: فرجة المزوكي والنكادي في فن الجرفي

 برنامج فنون الفرجة الشعبية

الحلقة 12

موضوع الحلقة: 

فرجة المزوكي والنكادي في فن الجرفي

 برنامج فنون الفرجة الشعبية.ح12: فرجة المزوكي والنكادي في فن الجرفي.

ضيف الحلقة: المصطفى عميمي

إعداد وتقديم: الصديق الصادقي العماري

على إذاعة صوت ورززات 

 برنامج فنون الفرجة الشعبية.ح12: فرجة المزوكي والنكادي في فن الجرفي

. https://youtu.be/DkpM-KQGpA0 

مباشر / كل التلاثاء / 9 ليلا/ برنامج فنون الفرجة الشعبية / مع الصديق العماري الصادقي/ فرجة المزوكي والنكادي في فن الجرفي/ بمشاركة المصطفى عميمي.


 توطئة حول الفن الجرفي

الفن الجرفي كالفن فرجوي بامتياز يشكل لسان حال سكان منطقة الجرف، حيث إنه رافق المحتفلين في أعراسهم وختانهم وحجهم...، وحتى الفلاح في أرضه، والمرأة في بيتها أمام رحاها أو مغزلها. إن المعاناة والانفعالات وعلاقات التأثير والتأثر التي تجمع بين هذا الإنسان البسيط ومحيطه الخارجي، شكلت حافزا قويا من أجل العطاء والإبداع، إما بهدف التخفيف عن نفسه من معاناته ومكبوتاته الداخلية، أو فضح الواقع وتعريته بغية نقده وتجاوزه؛ وعملية النقد تقود إلى مرحلة طرح البديل سعيا لحياة كريمة وسعيدة. ويمكن اعتبار الفن ”الجرفي لون شعري غنائي يعتمد لغة دارجة بسيطة تمتح من الواقع الواحي شبه الصحراوي مواضيعها وتيماتها. كما أن هذه اللغة رغم بساطتها. فإنها تخرج في غالب الأحيان عن ذلك الطابع التقريري المباشر؛ راكبة موجة الانزياح والخرق؛ معتمدة ألفاظا ومصطلحات متداولة؛ لكنها مطرزة ومنمقة في اتساقها وتناغمها مع المصطلحات الأخرى المكونة لمتن القصيدة“.[1]

وبالنظر إلى غنى وثقل التراث الشعبي والثقافي الذي تتميز به منطقة الجرف، على غرار المناطق المجاورة المنتمية لفضاء تافيلالت العريقة، وباعتباره موروثا أصيلا يجسد لثقافة الأجداد، ونظرا لما طال هذا الموروث الشعبي من ممارسات مشينة من تحريف وتزوير يعرضه للاندثار والضياع والنسيان، التأكيد اليوم من أجل محاولة التعريف بهذا التراث الشعبي الثقافي والمحافظة عليه لكي يكون قادرا على التعبير عن نفسه والتداول عبر الحقب والعصور، وذلك من خلال جمعه أولا من أفواه الفنانين و الممارسين من شيوخ منطقة الجرف ومحاولة توثيقه ونشره كمادة معرفية علمية. 

 

ومن بين فنون الفرجة التي تزخر بها منطقة الجرف، والتي سيتناولها هذا المصنف، ”الأغاني“ بكلماتها ولحنها وإيقاعها، فهي وليدة المجتمع والبيئة ويمكن حصرها حسب موضوعاتها في ثلاثة أنواع: أغاني وجدانية تعبر عن المعاناة العاطفية للإنسان الجرفي في حياته وممارسته اليومية، تصاغ في قالب فني متميز له كلماته ووزنه الخاص، وأغاني وطنية تجسد وتخلد المناسبات الوطنية والزيارات الملكية إلى المنطقة منذ عهد محمد الخامس رحمه الله إلى الآن، أما أغاني السخرية تصاغ في صور هزلية ساخرة، وضعها الشيخ في قالب كوميدي ظاهريا لكنها تحمل دلالات كبيرة وتفتح مخيلة المتلقي للتأويل واستجلاء كنهها وأبعادها المختلفة والتي تلامس معيش الإنسان وحاجاته. إذ أن لكل أغنية كلمات محددة لها معاني خاصة، وإيقاع موسيقي خاص، ومن أمثلة ذلك نذكر أغنية ”البراد“ و ”أما عيشة“ و ”الشيبة“ و ”الوشام“ وغيرها من الأغاني الشعبية التي تضفي على الحفل أو المناسبة فرجة خاصة.

التسجيل الكامل للحلقة


كذلك فن ”الميسوري“، وهو عبارة عن مقاطع قصيرة تتغنى بين الحين والأخر في أيام العرس تتماشى المقاطع وظروف الرجل أو المرأة، ليلا أو نهارا، عاطفية كانت أو وجدانية أو معاناة اقتصادية، ويتكون من ثلاثة أنواع: المزوكي، والعراسي، والسرابي، والبارودي. وهو نوع يتواجد بمنطقة الجرف وميسور، وقد يكون إما مدحا للعريس أو العروس، وإما هجاءا لهما، يغنيها المغني بصوت مرتفع بعد أن يجعل آلة الدف "الطارة" أو كفه أو فأس عمله بالقرب من فمه ليحدث صدى عبر تموجات صوتية صعودا وهبوطا، ويبدأ الغناء الحامل للفكرة عادة بموال يتضمن إحدى العبارات التالية: الليل الليل.. أو آليام آليام... أو الكاويني الكاويني...

 

ويعتبر فن ”النكادي“، وهو فن شعري زجلي؛ عبارة عن قصائد طويلة تغنى بحضور الجماعة حيث تجمعها المناسبة: عرس؛ عمل؛........ وتتكون من أبيات ذات شطرين؛ صدر وعجوز(فراش وغطا باصطلاح أهل الملحون)؛ يتميز البيت فيها بأنه يشكل وحدة مستقلة عما يسبقه وما يليه من أبيات خصوصا على مستوى الحرف والقافية؛ فالبيت الواحد يجب أن ينتهي في صدره وعجزه بنفس الحرف؛ ويسمى كذلك الرباعي؛ لأن البيت يقبل التجزيئ إلى أربعة أشطار؛ فيصير البيت بيتين؛ ويصبح الحرف موحدا بين عجزيهما. ولا نجد عناء في تحديد تسمية هذ اللون بالنكادي؛ فهو الفن الذي حملته القبائل المعقلية والصباحية وهي تنزح من موقع استقرارها السابق في منطقة أنكاد بالمغرب الشرقي إلى وحات زيز و اغريس وذلك في العهد المريني والوطاسي؛ في القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي. وقد ظل المبدع الجرفي على الدوام حريصا على تكريس هذه الصلة؛ صلة القرابة التي تشده إلى تلك المناطق الشاسعة من شرق البلاد: ميسور؛ أوطاط الحاج؛ أنكاد...[2]؛ ومثال هذا النوع الفني: ”سرجك مزينو بركبة، ياديك اللابسة رهيف الكتان، أغلب الحرير فالرطوبة، ولا حوتة مخبلة في ويدان“. فالسرج هنا هو الجسد في شكله الجميل المتناسق والمريح أثناء الركوب عليه؛ ولباسها رهيف الثوب وأكثر ليونة من الحرير؛ يشبه سمكة في حركتها وهي مخبلة ومقيدة بربيع الوادي.

 

أما ”كال مول الكلام“ هو مقطوعات متفاوتة من حيث الطول والقصر؛ يشارك في أدائها شخصان: منشد ينشد الأبيات شطرا شطرا؛ وشخص آخر يقوم بترديد الحرف الأخير من كل شطر مبتدئا بمد أو همزة قطع مكسورة؛ وتنشد مقطوعات "كال مول الكلام" خصيصا للتمهيد لإعلان الهدية أو الإكرامية التي يتفضل بها أحد الأقارب أو المدعوين أو الحاضرين لفائدة العريس(وهذا هو الأصل في ذلك)، أو لفائدة المجموعة الغنائية التي تنشط حفل العرس كما أصبحنا نشاهد مؤخرا. وتخصص ليلة الحناء في الوسط الجرفي، التي يعقبها زفاف الروس إلى عريسها بعد طلوع الفجر، لإنشاد "كال مول الكلام" وجمع الهدايا والتبرعات.[3] ومثال هذ النوع يتمثل: اللي يلومني يبليه بنار الغرام......آم، يذبال خيالو كيف صار بيا....إيا، اذوق ماجرى لي يسكن لو فلعظام....آم، تما يعذر ويشوف هذا لبليا....إيا.

بالإضافة إلى ”التهلال“ و”الشطيبي“ وغيرها من الأنواع والأشكال التعبيرية التي تدخل في مكونات فنون الفرجة الشعبية لمنطقة الجرف، وتتجسد من خلال الكلمة واللحن والحركة والإيقاع والصوت والموسيقى....، ويلعب الجسد واللباس دورا أساسيا في التعبير عن مكنون كل نوع. وقد كان لهذه الأشكال التعبيرية أهداف وأغراض نبيلة في جماليتها وشعريتها الأصلية من قبيل التغزل بالمرأة والهجاء والرثاء والتعبير عن كل أشكال الحياة الجرفية اليومية أو الموسمية، وبذلك كانت الرقصة بالصينية خاصة، والمزمار والدف، إضافة إلى كل أنواع الأزياء الوسيلة التي عبر بها هذا الفن الفرجوي عن نفسه.

الفن الجرفي كالفن فرجوي بامتياز يشكل لسان حال سكان منطقة الجرف، حيث إنه رافق المحتفلين في أعراسهم وختانهم وحجهم....، وحتى الفلاح في أرضه، والمرأة في بيتها أمام رحاها أو مغزلها. إن المعاناة والانفعالات وعلاقات التأثير والتأثر التي تجمع بين هذا الإنسان البسيط ومحيطه الخارجي، شكلت حافزا قويا من أجل العطاء والإبداع، إما بهدف التخفيف عن نفسه من معاناته ومكبوتاته الداخلية، أو فضح الواقع وتعريته بغية نقده وتجاوزه؛ وعملية النقد تقود إلى مرحلة طرح البديل سعيا لحياة كريمة وسعيدة. ويمكن اعتبار الفن ”الجرفي لون شعري غنائي يعتمد لغة دارجة بسيطة تمتح من الواقع الواحي شبه الصحراوي مواضيعها وتيماتها. كما أن هذه اللغة رغم بساطتها. فإنها تخرج في غالب الأحيان عن ذلك الطابع التقريري المباشر؛ راكبة موجة الانزياح والخرق؛ معتمدة ألفاظا ومصطلحات متداولة؛ لكنها مطرزة ومنمقة في اتساقها وتناغمها مع المصطلحات الأخرى المكونة لمتن القصيدة“.

التسجيل الكامل لحلقة البرنانج





[1]د. سعيد كريمي، عتبات التراث اللامادي بتافيلالت اختلاف الأصول وتناغم الروافد، كتاب مشترك: درعة تافيلالت، فنون الفرجة؛ الأنماط الثقافية والمجتمع، منشورات جمعية فضاء النخيل للتنمية وتدوين التراث المحلي بالجرف، بدعم من المديرية الجهوية لوزارة الثقافة-درعة تافيلالت، مارس 2017، ص54.

 



[1] ذ .عبد الصادق سالم، فن الجرفي، كتاب مشترك: التراث الشفاهي بتافيلالت؛ الأنماط والمكونات، تحت إشراف د. سعيد كريمي و ذ. موحى صواك، ج1،  مطبعة imagerie، ط1، 2008، ص 334 .

[2] ذ. عبد الصادق سالم، المرجع السابق؛ ص 336.[2]



[3]د. سعيد كريمي، عتبات التراث اللامادي بتافيلالت اختلاف الأصول وتناغم الروافد، كتاب مشترك: درعة تافيلالت، فنون الفرجة؛ الأنماط الثقافية والمجتمع، منشورات جمعية فض النخيل للتنمية وتدوين التراث المحلي بالجرف، بدعم من المديرية الجهوية لوزارة الثقافة-درعة تافيلالت، مارس 2017، ص54.

 

................................................

 موقع الأستاذ الصديق الصادقي العماري

 212664906365+ adkorasat1@gmail.com

تعليقات

  1. الفن الجرفي كالفن فرجوي بامتياز يشكل لسان حال سكان منطقة الجرف، حيث إنه رافق المحتفلين في أعراسهم وختانهم وحجهم...، وحتى الفلاح في أرضه، والمرأة في بيتها أمام رحاها أو مغزلها. إن المعاناة والانفعالات وعلاقات التأثير والتأثر التي تجمع بين هذا الإنسان البسيط ومحيطه الخارجي، شكلت حافزا قويا من أجل العطاء والإبداع، إما بهدف التخفيف عن نفسه من معاناته ومكبوتاته الداخلية، أو فضح الواقع وتعريته بغية نقده وتجاوزه؛ وعملية النقد تقود إلى مرحلة طرح البديل سعيا لحياة كريمة وسعيدة. ويمكن اعتبار الفن ”الجرفي لون شعري غنائي يعتمد لغة دارجة بسيطة تمتح من الواقع الواحي شبه الصحراوي مواضيعها وتيماتها. كما أن هذه اللغة رغم بساطتها. فإنها تخرج في غالب الأحيان عن ذلك الطابع التقريري المباشر؛ راكبة موجة الانزياح والخرق؛ معتمدة ألفاظا ومصطلحات متداولة؛ لكنها مطرزة ومنمقة في اتساقها وتناغمها مع المصطلحات الأخرى المكونة لمتن القصيدة“.[1]

    ردحذف
  2. كذلك فن ”الميسوري“، وهو عبارة عن مقاطع قصيرة تتغنى بين الحين والأخر في أيام العرس تتماشى المقاطع وظروف الرجل أو المرأة، ليلا أو نهارا، عاطفية كانت أو وجدانية أو معاناة اقتصادية، ويتكون من ثلاثة أنواع: المزوكي، والعراسي، والسرابي، والبارودي. وهو نوع يتواجد بمنطقة الجرف وميسور، وقد يكون إما مدحا للعريس أو العروس، وإما هجاءا لهما، يغنيها المغني بصوت مرتفع بعد أن يجعل آلة الدف "الطارة" أو كفه أو فأس عمله بالقرب من فمه ليحدث صدى عبر تموجات صوتية صعودا وهبوطا، ويبدأ الغناء الحامل للفكرة عادة بموال يتضمن إحدى العبارات التالية: الليل الليل.. أو آليام آليام... أو الكاويني الكاويني...

    ردحذف
  3. ويعتبر فن ”النكادي“، وهو فن شعري زجلي؛ عبارة عن قصائد طويلة تغنى بحضور الجماعة حيث تجمعها المناسبة: عرس؛ عمل؛........ وتتكون من أبيات ذات شطرين؛ صدر وعجوز(فراش وغطا باصطلاح أهل الملحون)؛ يتميز البيت فيها بأنه يشكل وحدة مستقلة عما يسبقه وما يليه من أبيات خصوصا على مستوى الحرف والقافية؛ فالبيت الواحد يجب أن ينتهي في صدره وعجزه بنفس الحرف؛ ويسمى كذلك الرباعي؛ لأن البيت يقبل التجزيئ إلى أربعة أشطار؛ فيصير البيت بيتين؛ ويصبح الحرف موحدا بين عجزيهما. ولا نجد عناء في تحديد تسمية هذ اللون بالنكادي؛ فهو الفن الذي حملته القبائل المعقلية والصباحية وهي تنزح من موقع استقرارها السابق في منطقة أنكاد بالمغرب الشرقي إلى وحات زيز و اغريس وذلك في العهد المريني والوطاسي؛ في القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي. وقد ظل المبدع الجرفي على الدوام حريصا على تكريس هذه الصلة؛ صلة القرابة التي تشده إلى تلك المناطق الشاسعة من شرق البلاد: ميسور؛ أوطاط الحاج؛ أنكاد...[2]؛ ومثال هذا النوع الفني: ”سرجك مزينو بركبة، ياديك اللابسة رهيف الكتان، أغلب الحرير فالرطوبة، ولا حوتة مخبلة في ويدان“. فالسرج هنا هو الجسد في شكله الجميل المتناسق والمريح أثناء الركوب عليه؛ ولباسها رهيف الثوب وأكثر ليونة من الحرير؛ يشبه سمكة في حركتها وهي مخبلة ومقيدة بربيع الوادي.

    ردحذف
  4. ومن بين فنون الفرجة التي تزخر بها منطقة الجرف، والتي سيتناولها هذا المصنف، ”الأغاني“ بكلماتها ولحنها وإيقاعها، فهي وليدة المجتمع والبيئة ويمكن حصرها حسب موضوعاتها في ثلاثة أنواع: أغاني وجدانية تعبر عن المعاناة العاطفية للإنسان الجرفي في حياته وممارسته اليومية، تصاغ في قالب فني متميز له كلماته ووزنه الخاص، وأغاني وطنية تجسد وتخلد المناسبات الوطنية والزيارات الملكية إلى المنطقة منذ عهد محمد الخامس رحمه الله إلى الآن، أما أغاني السخرية تصاغ في صور هزلية ساخرة، وضعها الشيخ في قالب كوميدي ظاهريا لكنها تحمل دلالات كبيرة وتفتح مخيلة المتلقي للتأويل واستجلاء كنهها وأبعادها المختلفة والتي تلامس معيش الإنسان وحاجاته. إذ أن لكل أغنية كلمات محددة لها معاني خاصة، وإيقاع موسيقي خاص، ومن أمثلة ذلك نذكر أغنية ”البراد“ و ”أما عيشة“ و ”الشيبة“ و ”الوشام“ وغيرها من الأغاني الشعبية التي تضفي على الحفل أو المناسبة فرجة خاصة.

    ردحذف

إرسال تعليق

يمكنكم كتابة تعليق كقيمة تفاعلية مع الموضوع: إضافات، أو تساؤلات، أو انتقادات علمية، أو توجيهات، أو ملاحظات....

مشاركات

إيقاعات التعلم وأنماطه: من الفروقات الفردية إلى تحقيق نفس الأهداف. الصديق الصادقي العماري

إعلان طلبات النشر في مجلة كراسات تربوية. العدد (13) فبراير 2024

المقاربة بالكفايات ونظريات التعلم

أخطاء الممارسة المهنية، الفرق بين الجذاذة والبطاقة التقنية. الجزء الثاني

دعوة للمشاركة في كتاب جماعي بعنوان: علوم التربية والترجمة: الواقع والآفاق. يونيو 2024

جماليات التلقي من أجل تأويل النص الأدبي/الصديق الصادقي العماري

تخطيط التعلمات: نموذج جذاذة في مادة اللغة العربية

التربية الجمالية بالمدرسة الابتدائية

مجلس تدبير المؤسسة آلية للتأطير والتدبير التربوي والإداري

خلاصات

مشاركات

إيقاعات التعلم وأنماطه: من الفروقات الفردية إلى تحقيق نفس الأهداف. الصديق الصادقي العماري

المقاربة بالكفايات ونظريات التعلم

سوسيولوجيا الفيلم الوثائقي الواقعي -أسس وقضايا-

أخطاء الممارسة المهنية، الفرق بين الجذاذة والبطاقة التقنية. الجزء الثاني

دواعي اعتماد المقاربة بالكفايات كمدخل للإصلاح البيداغوجي

التربية الجمالية بالمدرسة الابتدائية

إعلان خلاصات2

مشاركات

قراءة في كتاب: ديناميات الثقافة في المسرح: من المثاقفة إلى التناسج الثقافي. للدكتور الصدّيق الصادقي العماري

المقاربة بالكفايات ونظريات التعلم

إيقاعات التعلم وأنماطه: من الفروقات الفردية إلى تحقيق نفس الأهداف. الصديق الصادقي العماري

دواعي اعتماد المقاربة بالكفايات كمدخل للإصلاح البيداغوجي

أخطاء الممارسة المهنية، الفرق بين الجذاذة والبطاقة التقنية. الجزء الثاني

السيناريو البيداغوجي، آلية جديدة لترسيخ التعلمات

إعلان خلاصات3

مشاركات

سوسيولوجيا السينما: الصورة والمجتمع

جماليات التلقي في فنون الأداء :المسرح والسينما نموذجا

إيقاعات التعلم وأنماطه: من الفروقات الفردية إلى تحقيق نفس الأهداف. الصديق الصادقي العماري

المقاربة بالكفايات ونظريات التعلم

أخطاء الممارسة المهنية، الفرق بين الجذاذة والبطاقة التقنية. الجزء الثاني

دعوة للمشاركة في كتاب جماعي في موضوع: "الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي: إشكالات ومقاربات" تنسيق: د. عبد القادر محمدي

جماليات التلقي من أجل تأويل النص الأدبي/الصديق الصادقي العماري

ندوة وطنية بالرشيدية حول موضوع : أولويات المدرسة المغربية لتحقيق رهانات التنمية

دعوة للمشاركة في تأليف كتاب جماعي تحت عنوان: " ديناميات وتحولات المجتمع المغربي "

خلاصات أخرى

المشاركات الشائعة

سوسيولوجيا السينما: الصورة والمجتمع

جماليات التلقي في فنون الأداء :المسرح والسينما نموذجا

إيقاعات التعلم وأنماطه: من الفروقات الفردية إلى تحقيق نفس الأهداف. الصديق الصادقي العماري

المقاربة بالكفايات ونظريات التعلم

أخطاء الممارسة المهنية، الفرق بين الجذاذة والبطاقة التقنية. الجزء الثاني

دعوة للمشاركة في كتاب جماعي في موضوع: "الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي: إشكالات ومقاربات" تنسيق: د. عبد القادر محمدي

جماليات التلقي من أجل تأويل النص الأدبي/الصديق الصادقي العماري

ندوة وطنية بالرشيدية حول موضوع : أولويات المدرسة المغربية لتحقيق رهانات التنمية

دعوة للمشاركة في تأليف كتاب جماعي تحت عنوان: " ديناميات وتحولات المجتمع المغربي "

إعلان خلاصات4

مشاركات

سوسيولوجيا السينما: الصورة والمجتمع

جماليات التلقي في فنون الأداء :المسرح والسينما نموذجا

إيقاعات التعلم وأنماطه: من الفروقات الفردية إلى تحقيق نفس الأهداف. الصديق الصادقي العماري

المقاربة بالكفايات ونظريات التعلم

أخطاء الممارسة المهنية، الفرق بين الجذاذة والبطاقة التقنية. الجزء الثاني

دعوة للمشاركة في كتاب جماعي في موضوع: "الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي: إشكالات ومقاربات" تنسيق: د. عبد القادر محمدي

pub3